زُرْ عوالم جديدة على متن سيلفر ويند.
خضعت سيلفر ويند لعملية تجديد كبيرة في ديسمبر 2018، وأصبحت السفينة في أفضل حالة ممكنة. ستخضع السفينة لعملية تجديد أخرى في صيف 2020، وستتحول السفينة بعد التجديد من مجرد سفينة قادرة على الإبحار في المياه الجليدية إلى أقوى سفن أسطولنا وأكثرها تكيفاً وقدرةً على تحمل ظروف الإبحار القاسية. ولا تزال سيلفر ويند تتميز بأسمى آيات الفخامة والأناقة، والقدرة على الإبحار في ظروف مختلفة فبإمكان هذه السفينة المتعددة الاستخدامات، بعد التحسينات التي شهدتها، الانتقال من المناطق القطبية في طرفي الكرة الأرضية إلى أبرز موانئ البحر الأبيض المتوسط بكل سهولة. سواءٌ أكنت راغباً في مشاهدة البطاريق في القارة القطبية الجنوبية أو الرمال الذهبية في جزر الكاريبي، فاستعد وانطلق معنا في رحلة إلى عوالم مختلفة وانعم بالرفاهية والراحة المميزة لرحلات سيلفر سي.